أقـدار
تـرى بـِـمَ كان يشعـر ابن زيدون عندمـا عبّـر عن رفض ولادة بنت المستكفي لـه:
كـم ذا أريدُ ولا أُراد** يا سوء ما لقي الفؤاد ..؟
هل نعتبـره مجحفـاً بحـق نفسـه،
أم أنـه ناكـر لإرادة الله في السراء والضراء،
أم تراه عاشقـاً متيمـاً هائماً بالآلام والآمال؟؟